• خريطة الموقع
  • سجل الزوار
  • راسلنا
  • من نحن؟
  • هيئة التحرير
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *


CAPTCHA Image
[ تحديث ]

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.

CAPTCHA Image
[ تحديث ]
اخبارية رفحاء نيوز
    |   يوليو 18, 2020 , 2:17 ص
  • أخبار محلية
  • أخبار التقنية
  • منوعات
  • أخبار متنوعة
    • أقسام متنوعة
      • أخبار دولية
      • أخبار اقتصادية
      • أخبار سياحية
  • المقالات
    • عرض الكل
    • مقالات فهيد لزام
  • الفيديو
    • عرض الكل
    • فيديو محافظة رفحاء
    • أفلام الإنميشن
    • مقاطع وثائقية
  • الصوتيات
    • عرض الكل
    • القرآن الكريم
    • أشعار فصحى قصيرة
    • صوتيات التاريخ
    • من ساوند كلاود
  • الصور
    • عرض الكل
    • مناظر طبيعية
    • خلفيات متنوعة
    • سيارات رياضية
  • الملفات
    • عرض الكل
    • الملفات النصية
    • كتب وبحوث
    • أفلام سينمائية
  • من نحن؟
  • هيئة التحرير
  • قسم التاريخ
  • محافظة رفحاء
  • الآثار في رفحاء
  • أودية رفحاء
  • التابلاين
  • نادي التضامن
  • خريطة الموقع
  • سجل الزوار
  • راسلنا
  • مصدر أمريكي يعلن مقتل زعيم القاعدة “الظواهري” ويكشف عن ملابسات الحادث
  • «اكتتاب» جديد للأفراد والمؤسسات في 181.82 ألف سهم من أسهم «دار كيف»
  • 5 ملايين مشترك نشط لتصنيف المنصات الرقمية
  • 470 متعهداً لموسم العمرة لتقديم خدمات لما يزيد على المليون معتمر
  • «التعليم»: 15 يوماً لمباشرة المعلمين والمعلمات المنقولين خارجياً
  • «العملات» الرقمية والمشفرة… «تداولات سوداء» واستثمارات محفوفة بالمخاطر
  • زواج لوبيز وآفليك يثبت أن الانفصال والطلاق ليسا دليلاً على الفشل
  • محمد عبده يجدد إهانة طلال مداح وأبو بكر سالم ومذيعة قناة العربية مصدومة!!
  • «المرور»: 5 آلاف ريال غرامة تهرّب مركبات النقل من محطات قياس الأوزان والأبعاد
  • ضبط منشأة مخالفة لنظام البيئة لتلويثها التربة

«اكتتاب» جديد للأفراد والمؤسسات في 181.82 ألف سهم من أسهم «دار كيف»

حسابنا في تويتر

اخبارية رفحاء

24Rafha@

الأخبار الرئيسية

13 0
470 متعهداً لموسم العمرة لتقديم خدمات لما يزيد على المليون معتمر
470 متعهداً لموسم العمرة لتقديم خدمات لما يزيد على المليون معتمر
27 0
تهديد خطير من التلاعب بسوق الإعلانات في مواقع التواصل الاجتماعي
تهديد خطير من التلاعب بسوق الإعلانات في مواقع التواصل الاجتماعي
26 0
سياحة الطهي تزدهر في منطقة القصيم
سياحة الطهي تزدهر في منطقة القصيم
31 0
42.5 مليون مكالمة محجوبة لارتباطها بعمليات احتيال
42.5 مليون مكالمة محجوبة لارتباطها بعمليات احتيال
40 0
السعودية تستبق زيارة بايدن بإعلان فتح الأجواء لجميع الدول
السعودية تستبق زيارة بايدن بإعلان فتح الأجواء لجميع الدول

جديد الأخبار

مصدر أمريكي يعلن مقتل زعيم القاعدة “الظواهري” ويكشف عن ملابسات الحادث
مصدر أمريكي يعلن مقتل زعيم القاعدة “الظواهري” ويكشف عن ملابسات الحادث
15 0

«اكتتاب» جديد للأفراد والمؤسسات في 181.82 ألف سهم من أسهم  «دار كيف»
«اكتتاب» جديد للأفراد والمؤسسات في 181.82 ألف سهم من أسهم «دار كيف»
31 0

5 ملايين مشترك نشط لتصنيف المنصات الرقمية
5 ملايين مشترك نشط لتصنيف المنصات الرقمية
11 0

470 متعهداً لموسم العمرة لتقديم خدمات لما يزيد على المليون معتمر
470 متعهداً لموسم العمرة لتقديم خدمات لما يزيد على المليون معتمر
13 0

«التعليم»: 15 يوماً لمباشرة المعلمين والمعلمات المنقولين خارجياً
«التعليم»: 15 يوماً لمباشرة المعلمين والمعلمات المنقولين خارجياً
16 0

أخبار ثقافية > سيرة عارف البغدادي… سيرة الدولة العراقية يمزج بينهما في روايته الأخيرة
18/07/2020   2:17 ص

سيرة عارف البغدادي… سيرة الدولة العراقية يمزج بينهما في روايته الأخيرة

+ = -
0 702
رئيس التحرير
رئيس التحرير 

التزييف والاختراع هما التيمتان الأقرب لصيغة الاحتمال في رواية ضياء الخالدي الأخيرة (1958 حياة محتملة لـ«عارف البغدادي»)، الصادرة عن دار «نابو» للنشر والتوزيع. فكل شيء يجري تخيله على سبيل الاحتمال؛ يدخل في هذا الأمر التاريخ والحياة والموت، والأشخاص الحقيقيين التاريخيين والمخترعين ممن شكلوا، باتفاقهم أو اختلافهم، السيرة المحتملة لعارف البغدادي.
وفي مطلع الألفية الثالثة، وفي التسعين من عمره، يحاول عارف البغدادي تلمس طريقه وسط صخب الناس المحتفلين برأس السنة الجديدة، فيفتتح سيرته المقترحة بمشهد يفارق تاريخ اللحظة الحقيقية، لحظة ما حصل واقعاً وتاريخاً: يشهد عارف البغدادي نجاة بغداد من تاريخها الفعلي القريب: تاريخ الانقلابات وسحل الناس في الشوارع، تاريخ الحروب والتمرد الكردي المستمر، تاريخ الأخوة الأعداء والأحزاب المتقاتلة، فلا أثر فعلياً لتاريخ المدينة.
تظهر بغداد بعيني عارف مدينة زاهية تدخل الألفية الثالثة بشوارع حديثة وناطحات سحاب ومترو؛ يجد الكاتب مشهده صادماً، فيضطر إلى التعقيب في الهامش بقوله: «لم يعرف العراق قطار المترو حتى زمن طباعة هذه الرواية». وهذا التدخل ستلجأ إليه الرواية باستمرار، وكأنها تستخدم الهوامش لتشدد على قوة الاحتمال الذي تعارضه الهوامش، بتذكيرها بالتاريخ الفعلي المفارق. يبدأ البغدادي بتذكر سيرته المحتملة الصادمة بمفارقة تدعي أن الاحتمال يمكن أن يصنع سرداً تاريخياً مختلفاً. لكن كيف يمكن للاحتمال أن يكون بديلاً عن الذاكرة؟ في الأصل، نحن نتذكر حدثاً وقع في الماضي، ولا معنى للتذكر بلا ماضٍ حدث وتحقق على وجه اليقين، ثم نتحدث بعد ذلك عن استعمالات الذاكرة والنسيان. تفترض الرواية منطقاً مختلفاً كلياً، فهي رواية سيرة، وهي رواية ذاكرة محتملة، لكنها كذلك رواية يختلط فيها الاحتمال بالتاريخ، الواقع بالتخيل، الصدق والكذب في منطقة واحدة.

 

الوقائع الشخصية والتاريخ
في عام 1910، يولد عارف صبيح البغدادي في محلة الحيدر خانة، وسط بغداد القديمة. وهذا التاريخ ذو دلالة مهيمنة على أحداث الرواية برمتها، فبعد إحدى عشرة سنة، ستتأسس الدولة العراقية الحديثة (1921). ويعني هذا أن عارف البغدادي هو ابن الدولة العراقية التي ستتشكل بعد ولادته بعقد، وأن سيرته المحتملة هي سيرة مختصرة لظهور وتشكل الدولة في العراق.
الرواية تدمج بين السيرتين، حتى كأننا إزاء سيرة واحدة، عمادها الاحتمال وافتراض ما لم يتحقق، وهي تنطلق من الوقائع الشخصية لتُصحح «تحتمل» تاريخاً مختلفاً للبلاد ودولتها. وفي هذا السياق، ثمة انتصار ضمني لمأثرة الفرد الأعزل في مواجهة وقائع تاريخية – سياسية كبرى. فعنوان الرواية الرئيس «1958»، مثلاً، يمهد الأمر أمام القارئ، فيفترض -ربما- أن مقولة الاحتمال المخالفة لتاريخ البلاد الموثق سيبدأ فعلها ابتداء من عام 1958، وهو عام شهد واقعة تاريخية كبرى غيرت مسار الحياة في العراق، إنه انقلاب العسكر على الملكية الحاكمة والمؤسسة للدولة العراقية. هذا ما يقوله العنوان، غير أن الرواية تسرف في التلاعب حتى بعنوانها.
فإذا كان عارف البغدادي قد رضخ، في البدء، لرغبة عائلته بالالتحاق بالكلية العسكرية، فإن تحقيق هذه الرغبة سيثمر دراما أخرى «محتملة» تعصف بحياة عارف، إذ ستؤدي إلى نشوء علاقة صداقة جمعته بـ«غازي»، ملك العراق المنتظر، ثم إن مصرع غازي، بعد تتويجه، سيعصف بحياة عارف، ويدفعه بعيداً عن بغداد بهجرة قسرية تنتهي بطرده من تركيا، وحرمانه من زوجته وولده.
ولا بأس، غير أن الرواية تضطر لذكر أمور تخالف فرضيتها الأولى القائلة، ضمناً في الأقل، إن اختراع تاريخ مختلف لبلاد اشتهرت بتاريخ دامٍ، منها مثلاً العلاقة «المتخيلة» بين النقيب -آنذاك- عبد الكريم قاسم، ورئيس الوزراء العراقي المنتحر عبد المحسن السعدون، وهو ما لا يؤيده التاريخ الحقيقي للبلاد، لكنه تلاعب آخر يتصل برغبة الكاتب وروايته باختراع تاريخ مختلف. وعلى أي حال، فإن توثيق الرواية لتاريخ الاحتمال بعام 1958 تثلمه وقائع أخرى تتلاعب بها الرواية، فتعيد تخيلها وموضعتها ضمن تاريخ البلاد.
وفي الحقيقة، لا يوازي أهمية تاريخ ولادة عارف البغدادي سوى تاريخ موته عام 2000. وهو زمن السرد، وزمن تذكر واختراع وقائع السيرة المحتملة أيضاً. هذه الأهمية تشي بها بداية الرواية، فالمشهد الذي تبدأ الرواية به، وسط بغداد الزاهية المحتفلة بنجاتها من تاريخها الدامي، يمهد السبيل لواقعة أخرى مخالفة كلياً للمشهد الاحتفالي المبهج.
ينتهي المشهد باستدعاء الملك فيصل الثاني عارف البغدادي لقصر الرحاب، ثم نعرف أن سبب الاستدعاء متعلق برؤيا تلح على ابنته الأميرة عالية. وتتصل الرؤيا بحدث جلل محوره مشهد بصري يتكرر في يقظة الأميرة، كما لو أنه يحصل أمامها بوتيرة ثابتة؛ يختص المشهد بإبادة عائلتها المالكة في أثناء انقلاب على حكم أبيها وعائلته، وهو مما تنكرت الرواية له، وافترضت عدم حصوله.
تحكي الأميرة رؤاها لعارف، بغياب الملك، وعندما نصل إلى لحظة مكاشفة الأميرة لأبيها الملك بحقيقة رؤياها، نكون قد وصلنا إلى لحظة قتل الأميرة اغتيالاً. لكن للأميرة ورؤاها دوراً آخر أكثر أهمية وفاعلية في الرواية. ويتعلق هذا الدور بما يمثله عام 2000 من أهمية خاصة تنفتح على مشهد بغداد المحتفلة بالألفية الجديدة، وبنجاتها المفترضة «المحتملة» من تاريخها الحقيقي، وهو ذاته زمن السرد الذي نشهد فيه رغبة عارف البغدادي باستعادة وتذكر سيرته. فما علاقة رؤيا الأميرة المهلكة لعائلتها وحكمها بسيرة عارف البغدادي؟

 

عارف البغدادي ورؤيا الأميرة عالية
تنمو وتتشكل قصة الرؤيا، ومعها قصة الأميرة عالية ذاتها، بصفتها قصة مضادة للسيرة المحتملة لعارف وبلاده. وإن شئت الحق، قل إن قصة الرؤيا تمثل الذاكرة الحقيقية المقابلة لذاكرة عارف التي تتلاعب بالأحداث، والتاريخ وتفاصيله، مع أنها تظل جزءاً أصيلاً من الذاكرة المحتملة التي تروي السيرة.
ولا بأس، فالاحتمال لا يتقاطع كلياً مع الواقع وتاريخه، إنما يجري تصحيح المسار باحتمال الرؤية المختلفة للتاريخ ومسارات السيرة. وفي حكاية الرؤيا وصاحبتها، نعثر على ملامح وتفاصيل تُفيد بأن القصة المحتملة للأميرة لا تفارق الواقع كلياً، فهي ذاكرة النص الحقيقية التي تتضاد مع ذاكرة عارف، وترغب في استمرار بتصحيح السيرة برمتها.
فإذا كان عارف البغدادي، كما تقول لنا سيرته، هو الابن الشرعي للدولة العراقية، بصفته وتاريخه وأسرته البغدادية، فإن قصة الأميرة تنمو جوارها، وتكون جزءاً مما أهملته السيرة. تولد الأميرة بعد انتظار سبعة عشر عاماً من زواج الملك. حتى ولادتها لا تحصل في بغداد، إنما تولد في لندن بعد مشقة وانتظار. وما إن تتلبس بها الرؤيا المهلكة حتى تتكامل وظائف قصة الرؤيا المقابلة لقصة البغدادي وسيرته.
نحن هنا إزاء مقابلة تتكتم عليها الرواية قدر ما أمكنها الأمر، فالشقاء في قصة الأميرة عالية هو المقابل للمشاهد الاحتفالية الصاخبة حيناً في سيرة عارف البغدادي، بل هو المقابل الأهم لتزييف السيرة، سيرة عارف المندمجة بسيرة بلاده. وبموتها اغتيالاً، تعود السيرة لرتابة الواقع وحديته، إذ يعود عارف محطماً من رحلته مع عائلته في تركيا.
ومثلما سمع بولادة عالية من الراديو، هناك في تركيا، يسمع ويشاهد الآن اغتيال عالية، وفي تركيا أيضاً. تنتصر واقعية العنف والقتل في نهاية المطاف، فالأميرة لم تمت ميتة ربها، إنما تحقيقاً لرؤياها المرعبة: الموت اغتيالاً.
وفي الختام، فإن الاحتمال، وإعادة سرد وقائع تاريخ كامل بمنطق يغاير ما حصل بصورة فعلية، يستجيب لتمنيات وآمال عريضة تراود أغلب العراقيين بأن يستفيقوا، فيجدوا أن تاريخاً مختلفاً هو ما تحقق فعلاً وحقيقة. وهي أمنية، مجرد أمنية.
وهو يستجيب كذلك لمنطق السرد واشتغالاته باختلاق واقع مختلف. وهو منطق القصة في عالم مختلف، يرغب أبناؤه برؤية وكتابة تاريخ مختلف، ولا بأس. لكن الاحتمال يتعثر بإشكالية اللغة السردية التي تُفيد في منطق المقال السيري أكثر من فائدتها في التمثيل السردي لعالم الشخصيات. وهي ذاتها مشكلة رواية الكاتب ضياء الخالدي السابقة (قتلة) المهمة ولا شك؛ في الروايتين، تدمج اللغة السردية عوالم الشخصيات حتى كأننا إزاء شخصية واحدة.
– كاتب أكاديمي من العراق

سيرة عارف البغدادي… سيرة الدولة العراقية يمزج بينهما في روايته الأخيرة

أخبار ثقافية
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.rafha.news/%d8%b3%d9%8a%d8%b1%d8%a9-%d8%b9%d8%a7%d8%b1%d9%81-%d8%a7%d9%84%d8%a8%d8%ba%d8%af%d8%a7%d8%af%d9%8a-%d8%b3%d9%8a%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%af%d9%88%d9%84%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%b1%d8%a7%d9%82/

المحتوى السابق المحتوى التالي
سيرة عارف البغدادي… سيرة الدولة العراقية يمزج بينهما في روايته الأخيرة
قصص تشكيلية على كمامات تنشر الوعي والفن
سيرة عارف البغدادي… سيرة الدولة العراقية يمزج بينهما في روايته الأخيرة
العميم: لا يوجد تيار ليبرالي في السعودية

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


CAPTCHA Image
[ تحديث ]

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار محلية
    • أخبار دولية
    • أخبار التقنية
    • أخبار اقتصادية
    • أخبار سياحية
    • محافظة رفحاء
    • مقالات فهيد لزام
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات
    • قسم التاريخ
    • أودية رفحاء
  • الأقسام
    • سجل الزوار
    • راسلنا
    • من نحن؟
    • هيئة التحرير
    • فيديو رفحاء
    • الآثار في رفحاء
    • التابلاين
  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار محلية
    • أخبار اقتصادية
    • أخبار دولية
    • أخبار سياحية
    • صوتيات التاريخ
    • أخبار ثقافية
    • نادي التضامن

اخبارية رفحاء نيوز

Copyright © 2022 www.rafha.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ اخبارية رفحاء نيوز

المدير العام / فهيد لزام

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس